الحاكم مسؤول عن رعيته، والمحكومين في رقبته وفقا للشرائع السماوية والقوانيين الوضعية.. وتكون الكارثة حين ينفصل عن الشعب مفضلاً مصالحه الشخصية وتوجهاته وإنتماءاته، ليس على مصلحة بلاده فقط ولكن على دول الجوار والمنطقة بأكملها، إنها الكارثة المتفرده التي جسدها حكام قطر الذين قامروا بمصير شعبهم، وفكروا فقط في أنفسهم، لتجلب سياستهم الداعمة للإرهاب الخراب، وتعرض إقتصاد بلادهم لكارثة.
صحيفة البيان الإماراتية التي تقود الحملة الخليجية الإعلامية ضد الإرهاب القطري، أعدت ملفا بالأرقام تحت عنوان تداعيات « الهروب الكبير»من الاستثمار في قطر منذ بدء المقاطعة.
شاهد الفيديو: