تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعى صورة للمطرب الشعبي المصري سعد الصغير مع والدته الراحلة وهي في المستشفى وفوجئ سعد بهجوم الكثيرين عليه بسببها بعد أن اتهموه بالتقاط الصورة مع والدته بعد وفاتها، وهو ما أطلقوا عليه « سيلفي الموت ».
ولكن سعد أكد أن هذه الصورة التي يتداولها الكثيرون كانت منذ ثلاث سنوات، حيث كان يساعد والدته على الخروج من الحالة النفسية السيئة التي كانت تمر بها بسبب مرضها وحجزها في المستشفى.
من ناحية أخرى عاد سعد لنشاطه الغنائي من جديد، وأحيا أول حفلة له منذ وفاة والدته، وغنى خلالها أغنيته «إوعى حد يزعل أمي»، ليكشف بذلك إنه لا يزال متأثراً برحيلها.