رحل الطفل السوري الغارق، الذي قذف به البحر على أحد شواطئ مدينة “بودرم” التركية، وترك ورائه وصمات العار لتلاحق العرب، حسبما رأى رواد مواقع التواصل الاجتماعي.
صورة الطفل السوري الغارق أضحت الأكثر تداولات على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” بعد أن تعلقت في أذهان الشعوب العربية، حيث تبادل النشطاء تعليقاتهم على الصورة.
ووصف النشطاء الطفل بأنه ترك البحر أمامه، ووجه نعليه للعرب بعد تخاذلهم إزاء القضية السورية.