هنأ الفنان حسين الجسمي المغربية نوال الصوفي بطريقة متميزة إذ شارك متبعيه تقريرا بالصوت والصورة، يبين مدى لطفها مع اللاجئين التائهين في البحر، وكذا مدى مخاطرتها من أجل مساعدتهم، وذلك ما لقي استحسان هؤلاء اللاجئين وجعل اسمها محبوبا لديهم، كونها بمثابة باب للرحمة فتح أمامهم في بلاد الغربة.
ونشر الجسمي بصفحته الخاصة على موقع التواصل الإجتماعي « إنستغرام » مقطع الفيديو، وعلق عليه بالقول : «دموع محمد بن راشد إنسانية العظماء، وعظماء الانسانية».
يشار أن نوال الصوفي باتت اسما مغربيا معروفا، ليس فقط لدى اللاجئين العرب، بل في العديد من دول العالم، باعتبارها من الأشخاص المتشبثين بالقيم والمبادئ الإنسانية.
