فيلم يحكي القصة الحقيقية لطبيب أعصاب شرعي مهاجر يدعى بينيت أومالو والذي اكتشف الصدمة الدماغية المتعلقة بكرة القدم لدى أحد اللاعبين المحترفين وكفاحه لنشر الحقيقة.
اكتشافه ذلك وسعيه لنشره يورطه في مشاكل جمّة مع واحدة من أخطر وأقوى المؤسسات في العالم.
الفيلم من بطولة ويل سميث بدور الدكتور بينيت أومالو، وإخراج بيتر لاندزمان.
يصدر الفيلم إلى صالات العرض في 25 ديسمبر 2015.