استقبل الرئيس الأميركي، دونالد ترامب،اليوم الثلاثاء، الأمير محمد بن سلمان، ولي ولي العهد السعودي النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، في البيت الأبيض بالعاصمة الأميركية واشنطن.
وأصبح محمد بن سلمان، الذي يرأس اللجنة العليا التي تقود الإصلاح الاقتصادي عن طريق تنويع مصادر الدخل بدلا من الاعتماد على عائدات النفط، أول مسؤول خليجي يلتقي ترامب منذ توليه السلطة في يناير.
وبين نجل العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز الذي يقود خطة المملكة لإنعاش مالية الدولة عن طريق تنويع مصادر الدخل بدلا من الاعتماد على عائدات النفط المتراجعة.
وكان بيان للديوان الملكي قال إنه من المتوقع أن يبحث الأمير محمد، خلال محادثاته مع ترامب ومسؤولين أميركيين آخرين، «تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين ومناقشة القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك».