اتهمت فتاة جديدة من أصل مغربي فرنسي الفنان المغربي سعد لمجرد، الذي لا يزال يقبع في السجن، باغتصابها.
واستمع المحققون لأقوال « لمعلم » في 14 من فبراير بعد أن أبلغت فتاة تدعى إستيل وتبلغ من العمر 28 سنة عن اغتصاب الفنان لها.
وكشف موقع « لوباغيزيان » عن أن إستيل تعرّفت على لمجرد في سهرة أقيمت في إحدى الشقق بالدار البيضاء،
وأضاف مصدر مقرّب من القضية للجريدة: « روت الفتاة أنها تعرفت على لمجرد ثم وافقت على مرافقته، ومر الفنان بعد الحفل بشقته حيث أكّدت أنه استهلك الكوكايين والكحول قبل أن يقبّلها ».
واستسلمت إستيل لسعد قبل أن تبعده عنها نتيجة لذهابه بعيدا في المغامرة، وهذا ما تسبب في اشتعال فتيل المشكل حسب ما قال نفس المصدر.
وأكّدت الضحية تعرّضها لاعتداءات من قبل لمجرد الذي انتزع سروالها، ثم وجّه لها لكمة للوجه واعتدى عليها قبل أن يدعها تذهب.
ونفى لمجرد، حسب ما أوردت الجريدة، جل الاتهامات الجديدة التي وجّهت له، وأكّد أنه لم يلتقي بها من قبل.
وفي انتظار أي تأكيد أو تكذيب للخبر من قبل محامي سعد لمجرد، لا يزال جمهور وأقارب « لمعلم » في انتظار أي خبر جديد أعن قضيته الأولى مع الفتاة الفرنسية لورا بريول.