حذرت دراسة حديثة على مساهمة تلوث الهواء في 80.665 حالة وفاة مبكرة في مومباي ونيودلهي في عام 2016، وفقا للإحصاءات الصادرة عن المعهد الوطني, فقد سجلت مستويات التلوث أعلى تقديرات لها بسبب تنامي معدلات الإصدارات السامة الناجمة عن عوادم السيارات، غبار البناء، والعلميات الصناعية.
وقالت الدراسة إن تلوث الهواء ساهم بصورة كبيرة في مضاعفة أمراض الجهاز التنفسي، لتسجل الجسيمات السامة 10 ميكرونات في السنتيمتر الواحد.
وذلك في الوقت الذي تصل فيه تكلفة التلوث في مدينتي مومباى ونيودلهى أكثر من 10 مليارات دولار.