وتراجع المؤشر الرئيسي للسوق السعودية 0.6 بالمائة مع هبوط جميع أسهم البتروكيماويات المدرجة على قائمته، وعددها 14 سهما، باستئناء سهم واحد.
وانخفض سهم رابغ للتكرير والبتروكيماويات (بترورابغ) 3.3 بالمائة.
وفي مصر انخفض المؤشر الرئيسي للبورصة 0.6 بالمائة مع تزايد ضغوط البيع في الساعة الأخيرة من جلسة التداول.
وفاقت الأسهم الخاسرة الأسهم الرابحة بواقع 24 إلى 5، مع هبوط سهم أوراسكوم للاتصالات والإعلام والتكنولوجيا 5.2 في المائة.
وانخفض مؤشر سوق دبي 1.2 بالمائة إلى 3584 نقطة متراجعا للجلسة الثانية على التوالي.
وانخفض حجم التعاملات بنحو النصف عن مستواه المرتفع جدا في الجلسة السابقة، وتركز معظم النشاط على أسهم المضاربة للشركات متوسطة الحجم، وهو ما يشير إلى أن المتعاملين المحليين للأجل القصير كانوا اللاعبين الرئيسيين، بينما تراجع المستثمرون الأجانب الذين كانوا مشترين نشطين في الأيام الماضية.
وهبط سهم «دريك آند سكل» للمقاولات 1.8 بالمائة وكان الأكثر تداولا، وانخفض سهم الاتحاد العقارية 1.7 في المائة.
وتراجع مؤشر سوق أبوظبي العام 0.9 بالمائة.
كما تراجع مؤشر بورصة قطر الذي تفوق على البورصات الأخرى الثلاثاء 0.4 في الملئة.