قال مصدر قضائي، إن [bctt tweet=”الشرطة الفرنسية استجوبت عشرة أشخاص” via=”no”] أمس الإثنين، يشتبه في أنهم قدموا مساعدة مادية بشكل مباشر أو غير مباشر في الهجوم بشاحنة على حشد من الناس في نيس في يوليو الماضي والذي أسفر عن مقتل 86 شخصاً, وذالك فى الهجوم الذى قد اعلنت داعش عن مسئوليتها فى القيام بة .
وقال المصدر نتحدث هنا عن سلسلة لوجستية من الناس الذين ربما ساعدوا في تنفيذ الهجوم، مشيراً إلى أن الشرطة تحقق فيمن يحتمل أن يكون قدم الأسلحة للمهاجم.
واضاف المصدر أن من بين العشرة الذين يجري استجوابهم والذين يمكن احتجازهم لمدة تصل إلى 4 أيام عدة أشخاص من شرق أوروبا. واعتقل آخرون في أعقاب الهجمات للاشتباه أيضاً في أنهم لعبوا دوراً في الشبكة اللوجستية للمهاجم.
ورغم أن تنظيم داعش أعلن مسؤوليته عن الهجوم تقول السلطات إنها لم تعثر بعد على دليل يربط فعلياً بين المهاجم البالغ من العمر 31 عاماً والتنظيم المتشدد داعش الذى اعلن عن مسئوليتة فى القيا بالحادث.