قال مساعد لقائد شرطة مدينة نيويورك إن [bctt tweet=”شرطيا قتل سيدة عمرها 66 عاما بالرصاص” username=”nononline24″] عندما همت بضربه بعصا بيسبول في منزلها أمس الثلاثاء.
وأضاف أن تحقيقا فتح لبحث السبب وراء عدم استخدام الشرطي لجهاز الصعق الكهربي بدلا من إطلاق النار.
وهذه أحدث واقعة في سلسلة حوادث قتل تورط فيها رجال إنفاذ القانون في أنحاء الولايات المتحدة كان ضحاياها على وجه الخصوص من المنتمين للأقليات أو المختلين عقليا.
وقال لاري نيكونين مساعد قائد شرطة نيويورك إن الشرطة تلقت مساء الثلاثاء بلاغا طارئا من شخص شكا من أن جارته في حي برونكس بورو تتصرف بأسلوب لا عقلاني.
وأضاف نيكونين في مؤتمر صحفي أنه عندما دخل الشرطي إلى الشقة وجد السيدة تقبض على مقص في يدها داخل غرفة نوم.
وقال إن رجل الشرطة تحدث إلى السيدة محاولا إقناعها بترك المقص إلا أنها وجهته نحوه وأمسكت بعصا بيسبول.
وقال “عندما همت بضرب الشرطي أطلق رصاصتين من مسدسه فأصابها في الجذع.”
وأضاف أن إدارة شرطة نيويورك تحقق في الواقعة لمعرفة السبب وراء عدم استخدام الشرطي للصاعق الكهربائي بدلا من إطلاق النار