* لا يمكنُ لأحدٍ أبدًا كائنًا مَن كان
أن يُزايدَ على أدوارِ المملكةِ
في محاربة الإرهاب..
فلا المرشد الإيراني وملاليها..
ولا أذناب إيران في العراق
المالكي، وأزلامه..
وحسن نصر الله في لبنان..
والحوثي في اليمن..
ولا غيرهم في أية بقعة من بقاع الأرض.
* الأحداث والتاريخ والواقع
كلهم يُؤكِّدون أن
أكثر دولة، حكومةً وشعبًا، تضرروا من الإرهاب
هي المملكة العربيَّة السعوديَّة..
فإلى ما قبل هوجة ونغمة الإرهاب
التي لم يعرفها العالم إلاَّ بعد أحداث 11 سبتمبر
عانت المملكة من إرهاب في أقدس مقدساتها
في الحرم المكي الشريف.
* ومن بعدها، وكما أشار
الأمير محمد بن نايف
في خطابه في الأمم المتحدة
فإن المملكة شهدت أكثر من مئة عمليَّة إرهابيَّة
وتصدَّت وساهمت في منع أكثر من
(268) عمليَّة إرهاب في أنحاء مختلفة من العالم.
* المخزي في كل بروبجندا المزايدة
أن المزايدين هم مَن يشهد الواقع والتاريخ بأن
أيديهم مُلطَّخة بالدماء
فمن ضمن المئة عمليَّة إرهابيَّة
التي شهدتها المملكة
ثبت تورُّط إيرانفي (18) عمليَّة منها.. ناهيك عن
الدور الإيراني الإرهابي
في العراق، وسوريا، واليمن
والذي تصل فيه الأفعال
إلى جرائم حرب
بكلِّ المقاييس وبدقتها.
* المملكة شاءَ مَن شاء، وأبَى مَن أبَى
هي موطن الحرمين الشريفين
وقد حماها الله.. كما قيَّض لها
قادةً وشعبًا
يُدركون عمق وضخامة المسؤوليَّة
بأن تكون بلدهم واحةَ أمانٍ
ورادعةً لكلِّ مَن تُسوِّل له نفسه خلاف ذلك
بالعمل لا بالكلام..
أن يُزايدَ على أدوارِ المملكةِ
في محاربة الإرهاب..
فلا المرشد الإيراني وملاليها..
ولا أذناب إيران في العراق
المالكي، وأزلامه..
وحسن نصر الله في لبنان..
والحوثي في اليمن..
ولا غيرهم في أية بقعة من بقاع الأرض.
* الأحداث والتاريخ والواقع
كلهم يُؤكِّدون أن
أكثر دولة، حكومةً وشعبًا، تضرروا من الإرهاب
هي المملكة العربيَّة السعوديَّة..
فإلى ما قبل هوجة ونغمة الإرهاب
التي لم يعرفها العالم إلاَّ بعد أحداث 11 سبتمبر
عانت المملكة من إرهاب في أقدس مقدساتها
في الحرم المكي الشريف.
* ومن بعدها، وكما أشار
الأمير محمد بن نايف
في خطابه في الأمم المتحدة
فإن المملكة شهدت أكثر من مئة عمليَّة إرهابيَّة
وتصدَّت وساهمت في منع أكثر من
(268) عمليَّة إرهاب في أنحاء مختلفة من العالم.
* المخزي في كل بروبجندا المزايدة
أن المزايدين هم مَن يشهد الواقع والتاريخ بأن
أيديهم مُلطَّخة بالدماء
فمن ضمن المئة عمليَّة إرهابيَّة
التي شهدتها المملكة
ثبت تورُّط إيرانفي (18) عمليَّة منها.. ناهيك عن
الدور الإيراني الإرهابي
في العراق، وسوريا، واليمن
والذي تصل فيه الأفعال
إلى جرائم حرب
بكلِّ المقاييس وبدقتها.
* المملكة شاءَ مَن شاء، وأبَى مَن أبَى
هي موطن الحرمين الشريفين
وقد حماها الله.. كما قيَّض لها
قادةً وشعبًا
يُدركون عمق وضخامة المسؤوليَّة
بأن تكون بلدهم واحةَ أمانٍ
ورادعةً لكلِّ مَن تُسوِّل له نفسه خلاف ذلك
بالعمل لا بالكلام..