احتاج مانشستر يونايتد لمساعدة من نجمه “البديل” واين روني، الذي ساهم في صناعة هدف الفوز الوحيد على ضيفه المغمور زوريا لوغانسك الأوكراني، في المرحلة الثانية من دور المجموعات بالدوري الأوروبي.
[bctt tweet=”وصنع روني الهدف لزميله السويدي المخضرم زلاتان إبراهيموفيتش في الدقيقة 69،” via=”no”] بعدما بدأ المباراة احتياطيا للمرة الثانية في المسابقة، الثانية على التوالي بعد مباراة ليستر سيتي في الدوري الإنجليزي، بقرار من المدير الفني جوزيه مورينيو.
لكن البرتغالي اضطر لإدخال “الولد الذهبي” في الشوط الثاني، بعد أداء باهت للشياطين الحمر، ليضع الكرة بإتقان على رأس إبراهيموفيتش الذي تابعها في قلب المرمى.
وأوضح مورينيو نواياه باختيار تشكيلة قوية، ضمت بول بوغبا أغلى لاعب في العالم وخوان ماتا وماركوس راشفورد، ونال المكافأة بتحقيق ثالث فوز على التوالي بجميع المسابقات، ليرفع الروح المعنوية للفريق الذي تعرض قبلها لثلاث هزائم متتالية.
وقال مورينيو: “أسبوع واحد و3 هزائم. أسبوع واحد و3 انتصارات. لكني لم أشعر بالإحباط من الهزائم ولست على القمر بعد الانتصارات الثلاثة”.