فاجأ زعيم كوريا الشمالية كيم جون أون، العالم يوم الجمعة الماضي بتجربة نووية تسببت في زلزال بقوة 5.3 درجة، ما أثار مخاوف العالم جراء جنون هذا الرئيس، خصوصاً أنه رجل غريب الأطوار يقتل – بلا رحمة – أقاربه وذويه ومعاونيه وخصومه، وفقاً لـ«العربية.نت».
-
سامي أبو العز يكتب: بايدن يُسلّمها والعة11:57 مساءً - 3 ديسمبر, 2024
-
الحزب الحاكم في كوريا الجنوبية: إعلان الأحكام العرفية وحالة الطوارئ تصرف خاطئ8:55 مساءً - 3 ديسمبر, 2024
فيما يلي 30 قراراً غريباً وطريفاً للزعيم الكوري، تثبت أنه مجنون وغريب الأطور.
قرر فرض عقوبات ضد كل من يتوقف عن التصفيق أولًا له، وتم بالفعل تطبيق العقوبات، والحكم على أحد العمال بالسجن 10 أعوام بسبب توقفه عن التصفيق له أثناء إحدى جولاته.
أصدر قراراً يحدد «قصات» الشعر المسموح بها للنساء، والتي تميز بين المتزوجات وغير المتزوجات، إذ تشير «القَصة» إلى أن صاحبتها ليست متزوجة بعد؛ أما «قصات» الشعر للرجال فيبلغ عددها 28 نوعاً، وتقضي جميعها بأن يكون السالفان محلوقين لما فوق الأذنين، وألا يكون طول الشعر أكثر من 5 سنتيمترات.
يخاف زعيم كوريا الشمالية من الحلاقة بشدة، وكان هذا سبب حلاقته لنفسه، واختار قصة شعر غريبة إلى أعلى، تجعله يبدو أطول سنتيمترات قليلة من طوله، ولم ينس حاجبيه فجعلهما أقصر من السابق، وأطلق عليها «قصة شعر الطموح».
أعدم وزير الأمن العام سانغ هون بقاذفة من اللهب، بسبب صلته القوية بعمه الذي قام بإعدامه أيضاً من قبل، كونه لم يصفق له بحماسة عندما قلده منصب نائب رئيس اللجنة العسكرية المركزية للبلاد.
أعدم زوج عمته بطريقة لم يفعلها أحد من قبله، إذ ألقاه عارياً في قفص مع 5 مسؤولين آخرين وأطلق عليهم 120 كلباً تنهش في أجسادهم، بتهمة محاولة الانقلاب عليه.
أمر كيم في 2013 حرسه الشخصي بتسميم خالته كيم يونغ هوي، بعد أن قتل زوجها الذي كان يعد الرجل الثاني في البلاد.
أمر بإعدام رئيس المهندسين الذين شاركوا في بناء مطار جديد في بيونغ يانغ، لأن التصميم لم يعجبه.
أعدم وزير التعليم لأنه «غفا» أو غلبه النعاس خلال اجتماع رسمي، بحسب تقرير نشرته وسائل الإعلام في كوريا الجنوبية.
أعدم المغنية هيون سونغ وول، وهي صديقته السابقة، بعد اتهامها بتصوير فيلم إباحي، بحجة مخالفة قوانين البلاد. وكان كيم وهيون عاشقين لكن انتهت علاقتهما قبل توليه الحكم عندما طلب والده منه ذلك.
غضب لدى سماعه بنفوق السلاحف الصغيرة خلال جولته بمزرعة، فأمر بإعدام مدير المزرعة، الذي اقتيد إلى الخارج وأطلق عليه النار.
أعدم مسؤولاً بالقوات المسلحة لعدم إعطاء الجنود مزيداً من الطعام.
عرف كيم بحبه للجبن عندما كان طالباً في سويسرا، ما جعله يستورد كميات هائلة منه، فأقدم على إرسال فريق من خبراء الأغذية إلى فرنسا لحضور دورة مكثفة في إنتاج الألبان، ولكن كان غاضباً بسبب فشلهم المستمر في إنتاج الجبن على الطريقة السويسرية.
منع المواطنين من إدارة ظهورهم لتماثيله المنتشرة في ميادين كوريا، إضافة إلى إجبار التلاميذ في المدارس على تقبيل صوره بشكل دائم.
لدى كيم أكثر من شبيه، ولكن شخصاً يدعى «هوارد» هو أكثر من يعتمد عليه لكي يرسله في مهمات خطرة والتجول في شوارع هونغ كونغ.
كيم من أشد المعجبين بجاكي شان منذ أيام مدرسته، كما أن حبه للسينما والأفلام دفعه لخطف مخرج كوري جنوبي وزوجته، ليصنعا أفلاماً في كوريا الشمالية، بل تزوج من أهل الفن، فاختار بأن تكون زوجته مغنية، وشكل لها فرقة موسيقية كلها من النساء لتقودها هي وتقدم أغنياتها.
قرر كيم منع كبار المسؤولين في البلد من استيراد السجائر وتدخينها، وتدخين السجائر المصنوعة في البلاد لأنها منتجات وطنية
منع كيم المواطنين من إطلاق اسمه على المواليد الجدد، كما حظرت الدولة كذلك استخدام اسم الزعيم، بالإضافة إلى اسم مؤسس الدولة كيم إيل سونغ.
بسبب فيلم أميركي يحمل عنوان «المقابلة»، والذي تضمنت أحداثه سخرية منه، قرر أن يهاجم الولايات المتحدة الأميركية ويهددها بالقذائف النووية، وهدد شركة «سوني» لوقف عرض الفيلم
قرر كيم تغيير توقيت كوريا الشمالية المحلي في الذكرى الـ70 لاستقلالها عن حكم اليابان، وذلك للخروج مما أسماه «هيمنة الإمبريالية اليابانية»، وأطلق على هذا القرار «ولادة توقيت بيونغ يانغ»
أعاد كيم كتابة تاريخ بلاده السياسي كما يتفق مع أهوائه الشخصية، وأزال 99% من أرشيف تقارير وكالة أنباء بيونغ يانغ حتى التي تتعلق بوالده الزعيم السابق لكوريا الشمالية. وأعلن كيم عام 2010 يوم عيد ميلاده 8 يناير الثاني عطلة وطنية.
أصدر كيم جون أون أمراً بوضع شعار ضخم فوق تلة مرتفعة يصل طوله إلى 560 متراً، مكتوب عليه «يحيا الجنرال كيم جونج أون شمس كوريا الساطع».
حرّم على المواطنين مشاهدة أية مواد إعلامية أو قنوات تلفزيونية خارجية، وليس مسموحاً بتلقي ومتابعة أية مواد متلفزة إلا عبر قنوات الدولة، وقد أعدم 50 مواطناً لمشاهدتهم مسلسلات في كوريا الجنوبية.
إجراء اتصالات ومكالمات دولية من الأمور المحرمة والتي تقود إلى الإعدام الفوري
خضع لعدة جراحات تجميلية، حتى يستطيع الوصول لأكبر شبه بينه وبين جده الأكبر كيم آل سونغ، وهو أول زعيم لكوريا الشمالية، وقدوة للزعيم الشاب.
ادعى كيم جون أون، بأن شخصية أخيه الأكبر كيم جونج تشول، تميل إلى الأنوثة أكثر من اللازم وأنه هو مثل أبيه الزعيم السابق.
مغرم كيم بالأحذية، وليس لديه مشكلة في التعامل مع العلامات التجارية الأميركية والشراء منها، فهو على عكس والده.
يهوى كيم اليخوت البحرية، حيث يمتلك يختاً يبلغ طوله 29 متراً وقيمته أكثر من 8.7 ملايين دولار.
يحب كيم لعب كرة السلة منذ أيام المدرسة، وكان ضمن فريق كرة السلة المدرسي، واستمر هذا الشغف بعد التخرج، فظل يشاهد الدوري الأميركي للمحترفين ويستضيف أبطاله.
يحب كيم جونج أون تدخين نوع معين من السجائر العالمية الشهيرة، ولا يدخن السجائر الكورية