قال الناشط الذي صور مقطع فيديو للطفل السوري “عمران دقنيش”، الذي صمت رغم إصاباته إثر قصف جوي استهدف منزله في حلب، “إن هذا هو الوضع اليومي في حلب”.
وتابع الناشط لشبكة “سي إن إن” الأمريكية، أن النظام يقصف “حلب” يوميًا بينما يصمت العالم كله عن الجرائم التي ترتكب في المدينة.
ونوهت الشبكة، إلى أن [bctt tweet=”مبعوث الأمم المتحدة لسوريا ستيفان دي ميستورا، أعرب عن أمله في أن يتغير شيء أحداث في “حلب”” username=”nononline24″]، مطالبًا بـ 48 ساعة من وقف إطلاق نار إنساني.
وتابعت الشبكة، أن صورة “عمران” لم تكن أول صورة لطفل يعاني، إذ أخرج جسد الطفل “إيلان كردي” من البحر المتوسط. وقبل أربعين عامًا، ألم كيم بوكس العاري أصبح رمزًا للخراب في فييتنام.
وأبرزت الشبكة، توقف العالم وبكائه القليل من الدموع، لكن في نهاية المطاف.. نسى هؤلاء الأطفال.