يأثر رواد المواقع الاجتماعية بالتدوينة الأخيرة للراحلة “كبيرة” التي قضت تحت أنقاض عمارة الدار البيضاء يوم الجمعة الماضي، حيث كانت تعمل مساعدة للموثقة التي فقدت إحدى قدميها في نفس الحادث.
كانت رسالتها الأخيرة على فيسبوك ، إذ احتفت به ونشرت صورتها مع طفلتها وهما مبتسمتان وترفعان شارة النصر، وكتبت:”شهر جديد نتمنى أن يكون أحسن من الشهور التي مضت”.
شارك أصدقاؤها التدوينة بألم، ويشاركها عدد كبير من المدونين المغاربة الذين شعروا بالحزن و الأسى بعد الفاجعة التي تسببت في وفاة أربعة أشخاص من بينهم “كبيرة”.