تضغط العادات والأعراف الاجتماعية على المصارعات المغوليات كثيرا، فيمنعن من المشاركة في فعاليات ومهرجانات المصارعة في بلادهن، وذلك على الرغم من الإنجازات التي حققنها.
وتمنع ممارسات رياضة المصارعة الحرة من المشاركة في مهرجان «نـادَم» السنوي، إلا برياضات ركوب الخيل والرماية.
وتقول سورون زون بولدين التي حصلت على برونزية أولمبياد لندن عام 2012، إنها تحظى باستقبال رئاسي كلما ذهبت إلى بلدتها، ومع ذلك فهي تعلم أن الأمور لن تتغير هنا.
وتعتبر المصارعة المنغولية أن إسقاط الخصم في الأولمبياد أسهل من مصارعة العادات في بلادها.