قال الجيش التركي، إن علاقتهم الخارجية مستمرة مع الدول بعد سيطرتهم على السلطة في البلاد.
وشدد الجيش التركي، عبر بيان رسمي صادر عنه مساء اليوم الجمعة، على أن سيادة القانون هي الأولوية بالنسبة له.
وأضاف الجيش « نريد منع الفساد والسرقة ونريد إعادة مكانا في العالم والمنطقة لذا وضعنا يدينا على الحكومة».
وتابع الجيش «سيتحرك جيشنا من خلال مبدأ السلام والصلح علاقتنا ستبقى قائمة مع الناتو مع كل الدول ونحافظ على كل التعاهدات والاتفاقيات وإعلان اسقاط حكومة العدالة والتنمية وسيكون هناك من يقوم بإدارة مؤسسات الدولة قريبًا وسيتم محاسية كل من خرج عن القانون قريبًا مهما كان».
وأضاف الجيش« نرجوا من الشعب الانتباه وابقوا في سلام.. اللغة والدين والثقافة لن تكون أداة للتميز وسيكون هناك دستور جديد اجتماعي يؤسس للسلام في تركيا والخارج»