لكل احتفال ساعة أو مؤشر للبدء، والاحتفال بالعيد يبدأ بالصلاة مع شروق الشمس، وذهاب الأطفال إلى صلاة العيد برفقة آبائهم وذويهم، ووجودهم وسط حشد المصلين في الساحات والمساجد، وصدحهم بترديد تكبيرات العيد عاليًا بين جموع المصلّين فيه من البهجة والفرحة ما يدخل روحانيات هذه المناسبة إلى قلوبهم ويحفر ذكريات سعيدة في وجدانهم، لذا احرصي على ما يلي:
– شراء ثوب أبيض جديد للولد، وللبنت غطاء للرأس أو عباءة للصلاة، وذلك حتى يقوم الأطفال بتأدية صلاة العيد وهم في أجمل طلة.
– الطهارة والنظافة من شعائر صلاة العيد، ويجب أن يأخذ جميع المتوجهين للصلاة حمامًا منعشًا قبل التوجه لساحة الصلاة.
– يستحسن الامتناع عن السهر، وأن يخلد جميع أفراد الأسرة إلى النوم في وقت مبكر، فالاستعداد لصلاة العيد يجب أن يبدأ بعد صلاة الفجر مباشرة حتى لا يداهمك الوقت.
– تشجيع الأبناء على التكبير بصوت مرتفع بعد صلاة الفجر وحتى النداء إلى صلاة العيد.
• صلاة العيد لحظات مميزة، فاحرصي على أن يعيشها أطفالك، حيث يلتقون في هذا اليوم المبارك مع أقاربهم وذويهم وأصدقائهم وجيرانهم، ويتبادلون التهاني.
50 دقيقة واحدة