تحولت الطفلة الأمريكية “إيزابيلا باريت” من “رود آيلاند” إلى مليونيرة وهى في السادسة من عمرها، بفضل خطوط الإنتاج الخاصة بها.
وفقا لما نشرته صحيفة “ديى ميل” البريطانية، تختلف إيزابيلا عن باقى أطفال الأثرياء لأن يدها هي من بنت إمبراطوريتها، فبدأت “إيزابيلا” جمع ثروتها منذ اشتراكها بمسابقات ملكات جمال الأطفال والتي فازت بها منذ سن الرابعة وحتى إتمامها التاسعة الآن، وأثبتت قدرتها على مواجهة الجماهير والكاميرا فجذبت إليها شركات أكبر الماركات العالمية للمجوهرات والملابس كـ ” TLC ” لتكون وججها دعائيا لها.
تحولت الفتاة منذ سن السادسة إلى سيدة أعمال صغيرة وجنت الملايين من خطوط إنتاج الملابس والمجوهرات، كما تمتلك 60 زوجا من الأحذية، و14 من الأحذية الرياضية، فيما تسيطر والدتها سوزانا على ثروتها حتى تتم الواحد والعشرون من عمرها لتتسلم ثروتها.