تتوقع عادة الفتيات والسيدات بدء عملية تربية الأطفال في سن مبكرة، وتبدأ تعي قيمتهم عندما يتأخر سن زواجهن أو يواجهن مشكلات في عملية الإنجاب.
لكن هناك العديد من القصص حول نساء لم ييأسن وأنجبن أطفالهن في سن متقدمة جدا، ربما تعد هذه القصص استثناءات خرجت عن المألوف لكنها تمنح الأمل لكل من حرموا من نعمة الأطفال.
لكن هناك العديد من القصص حول نساء لم ييأسن وأنجبن أطفالهن في سن متقدمة جدا، ربما تعد هذه القصص استثناءات خرجت عن المألوف لكنها تمنح الأمل لكل من حرموا من نعمة الأطفال.
وفي هذه السطور التالية سنتناول أشهر 10 عواجيز أنجبن في سن متأخرة..
1- العجوز دالجندور- 72 عاما:
حققت العجوز الهندية دالجندور البالغة من العمر 72 عاما حلمها بإنجاب طفلها أرمان بعد 46 عاما من الزواج، حيث خضعت للتخصيب الصناعي في مختبر متخصص في مدينة هاريانا شمال الهند.
حققت العجوز الهندية دالجندور البالغة من العمر 72 عاما حلمها بإنجاب طفلها أرمان بعد 46 عاما من الزواج، حيث خضعت للتخصيب الصناعي في مختبر متخصص في مدينة هاريانا شمال الهند.
2- العجوز إليزابيث60 عاما:
تقدمت إليزابيث عناوين الصحف في عام 1997 عندما انجبت ابنها يوسف وهي في سن الستين نتيجة استخدام التلقيح الصناعي، حيث أثارت جدلا كبيرا وعُرفت بالأم المعجزة.
تقدمت إليزابيث عناوين الصحف في عام 1997 عندما انجبت ابنها يوسف وهي في سن الستين نتيجة استخدام التلقيح الصناعي، حيث أثارت جدلا كبيرا وعُرفت بالأم المعجزة.
3- العجوز فريدا-60 عاما:
أنجبت فريدا توءما عندما كانت في الستين من عمرها، على الرغم من رفض مراكز التلقيح الصناعي في الولايات المتحدة الأمريكية. أصبحت فريدا أما وهي في سن 26 للمرة الأولى ثم أنجبت طفلها الثاني بأربع سنوات، وبعد عدة سنوات حاولت هي وزوجها الحصول على طفلهما الثالث في الأربعينيات من عمرها لكنها أُجهضت، ثم استخدمت التخصيب الصناعي، وأنجبت ابنها الثالث في سن 53 من عمرها، وأرادت الحصول على طفل آخر لكن مراكز الخصوبة في أمريكا رفضت؛ لذلك سافرت إلى جنوب إفريقيا لإجراء العملية ثم أصبحت حاملا بتوءم.
أنجبت فريدا توءما عندما كانت في الستين من عمرها، على الرغم من رفض مراكز التلقيح الصناعي في الولايات المتحدة الأمريكية. أصبحت فريدا أما وهي في سن 26 للمرة الأولى ثم أنجبت طفلها الثاني بأربع سنوات، وبعد عدة سنوات حاولت هي وزوجها الحصول على طفلهما الثالث في الأربعينيات من عمرها لكنها أُجهضت، ثم استخدمت التخصيب الصناعي، وأنجبت ابنها الثالث في سن 53 من عمرها، وأرادت الحصول على طفل آخر لكن مراكز الخصوبة في أمريكا رفضت؛ لذلك سافرت إلى جنوب إفريقيا لإجراء العملية ثم أصبحت حاملا بتوءم.
4- باتريشا- 62 عاما:
هي واحدة من أكبر الأمهات سنا في بريطانيا، أنجبت باتريشا ابنها في عام 2006 بعدما تلقت علاج الإخصاب في روسيا.
هي واحدة من أكبر الأمهات سنا في بريطانيا، أنجبت باتريشا ابنها في عام 2006 بعدما تلقت علاج الإخصاب في روسيا.
كانت باتريشا أما لثلاثة أطفال بالغين من زواجها الأول، لكنها أرادت أن يكون لها طفل من زوجها الثاني الذي أصبح أبا للمرة الأولى بهذا الحمل. أنفق الزوجان نحو 10 آلاف جنيه استرليني لاستخدام التخصيب الصناعي، وحدث الحمل أخيرا في المحاولة الخامسة.
5- العجوز روزانا-63:
أثارت روزانا غضبا عارما عام 1994 في إيطاليا، بعدما أنجبت ابنها باستخدام أطفال الأنابيب، حيث اختارت أن تنجب طفلا آخر بعد وفاة ابنها البالغ من العمر 17 عاما، في حادث دراجة نارية، على الرغم من إعلان الفاتيكان أن طفلها هو إهانة لإرادة الله، وحصلت على ردود فعل سلبية بسبب قراراها.
أثارت روزانا غضبا عارما عام 1994 في إيطاليا، بعدما أنجبت ابنها باستخدام أطفال الأنابيب، حيث اختارت أن تنجب طفلا آخر بعد وفاة ابنها البالغ من العمر 17 عاما، في حادث دراجة نارية، على الرغم من إعلان الفاتيكان أن طفلها هو إهانة لإرادة الله، وحصلت على ردود فعل سلبية بسبب قراراها.
6- العجوز باباثيامال-64 عاما:
أنجبت الهندية باباثيامال طفلها في عام 2004 وهي في سن الـ64، كانت العجوز قد وصلت لسن اليأس في سن مبكرة لذلك استخدم الأطباء البويضة من متبرعة عمرها 30 عاما وتلقيحها مع حيوانات منوية لزوجها البالغ من العمر 74 عاما في ذلك الوقت.
أنجبت الهندية باباثيامال طفلها في عام 2004 وهي في سن الـ64، كانت العجوز قد وصلت لسن اليأس في سن مبكرة لذلك استخدم الأطباء البويضة من متبرعة عمرها 30 عاما وتلقيحها مع حيوانات منوية لزوجها البالغ من العمر 74 عاما في ذلك الوقت.
7- العجوز أدريانا-66 عاما:
أنجبت الأستاذة الجامعية أدرينا ابنتها اليزا مارياعام 2005 عندما كان عمرها 66 عاما. بدأت رحلتها مع الأمومة في عام 1995 باستخدام علاج الهرمونات حتى وصلت لسن اليأس، وفي عام 2004 أصبحت حاملا لثلاثة توائم بعد إجراء عملية تخصيب في رومانيا، لكن توفي أحد الأجنة بعد 10 أسابيع، واضطر الأطباء إجراء عملية قيصرية بعد 34 أسبوعا من الحمل، وبسبب المضاعفات توفي الجنين الثاني ولم يتبق سوى اليزا ماريا.
أنجبت الأستاذة الجامعية أدرينا ابنتها اليزا مارياعام 2005 عندما كان عمرها 66 عاما. بدأت رحلتها مع الأمومة في عام 1995 باستخدام علاج الهرمونات حتى وصلت لسن اليأس، وفي عام 2004 أصبحت حاملا لثلاثة توائم بعد إجراء عملية تخصيب في رومانيا، لكن توفي أحد الأجنة بعد 10 أسابيع، واضطر الأطباء إجراء عملية قيصرية بعد 34 أسبوعا من الحمل، وبسبب المضاعفات توفي الجنين الثاني ولم يتبق سوى اليزا ماريا.
8- العجوز باهاتاري-66 عاما:
كانت باهاتاري عمرها 66 عاما، عندما أنجبت 3 توائم خلال عملية قيصرية في مستشفى قريب من قريتها الهندية عام 2010.
كانت باهاتاري عمرها 66 عاما، عندما أنجبت 3 توائم خلال عملية قيصرية في مستشفى قريب من قريتها الهندية عام 2010.
9- ماريا ديل كارمن-66 عاما:
على الرغم من ولادتها ونشأتها في إسبانيا تلقت علاج الخصوبة في الولايات المتحدة وكذبت بشأن سنها لتتمكن من الحصول على الإخصاب، حيث باعت منزلها مقابل 59 ألف دولار وقررت إنجاب طفل لها بعد وفاة والدتها. وفي ديسمبر 2005 انجبت توءم ودخلت موسوعة جينيس كأكبر عجوز تنجب طفلا.
على الرغم من ولادتها ونشأتها في إسبانيا تلقت علاج الخصوبة في الولايات المتحدة وكذبت بشأن سنها لتتمكن من الحصول على الإخصاب، حيث باعت منزلها مقابل 59 ألف دولار وقررت إنجاب طفل لها بعد وفاة والدتها. وفي ديسمبر 2005 انجبت توءم ودخلت موسوعة جينيس كأكبر عجوز تنجب طفلا.
10- راجو ديفي لوهان- 69 عاما:
أخذت راجو ديفي لوهان البالغة من العمر 69 عاما وزوجها قروضا من البنوك لدفع ثمن التلقيح الصناعي، حيث نجح الزوجان في إنجاب ثلاث توائم. لكن حياة لوهان تعرضت للخطر وعانت من نزيف داخلي ومضاعفات، وبعد 18 شهرا من الولادة انتشرت أخبار أنها على فراش الموت؛ ومع ذلك لا زالت لوهان على قيد الحياة مؤكدة أن الرغبة لرؤية زواج ابنتها يعطيها دافعا قويا للحياة.
أخذت راجو ديفي لوهان البالغة من العمر 69 عاما وزوجها قروضا من البنوك لدفع ثمن التلقيح الصناعي، حيث نجح الزوجان في إنجاب ثلاث توائم. لكن حياة لوهان تعرضت للخطر وعانت من نزيف داخلي ومضاعفات، وبعد 18 شهرا من الولادة انتشرت أخبار أنها على فراش الموت؛ ومع ذلك لا زالت لوهان على قيد الحياة مؤكدة أن الرغبة لرؤية زواج ابنتها يعطيها دافعا قويا للحياة.