نون لايت

صور..أغني العازبات حول العالم

نساء ناجحات ثريات.. وعازبات، نساء يعتبرن الأثرى بين العازبات حول العالم، في المقابل فإن النجاح محصور بعدد منهن، وليس بجميعهن خصوصاً وأن بعضهن ورثن الثروات، ولم يقمن بأي جهد يذكر طوال حياتهن.
إنديا روز جايمس

العمر: ٢٤عاماً

الثروة: ٢٨٠مليون دولار


ورثت البريطانية إنديا روز جايمس ٤٠٪ من ثروة جدها بول رايموند، والتي تقدر ببليون دولار بعد وفاته عام ٢٠٠٨. ثروة جدها جاءت عن طريق الاستثمار في العقارات، وفي مجال الترفيه للبالغين، ويعتبر أول شخص أدخل المجلات الإباحية إلى لندن. ورغم أنها «تعمل» حالياً كفنانة وتقيم المعارض إلا أن إنديا تطمح إلى السير على خطى جدها في مجال الترفيه.

دولفين أرنو

العمر: ٤٠عاماً

الثروة: ٢بليون دولار


الفرنسية دولفين أرنو ورثت ثروتها عن والدها برنارد أرنو صاحب تكتل شركات « لوي فيتون». يطلق عليها لقب «الثعلب في معطف كشمير»، وذلك لذكائها الحاد وحنكتها. دولفين هي الأنثى الوحيدة في مجلس إدارة الشركات التابعة لها. عازبة منذ العام ٢٠١٠ بعد زواج استمر ٥ سنوات بفاليرينو غانسيا الوريث الوحيد لأكبر شركات صناعة النبيذ في أوروبا.

أليسا كوبلويتز

العمر: ٦١عاماً

الثروة: ٢,٢بليون دولار

تحمل لقب ماركيز بيلافيستا، وقد ورثت مع شقيقتها إمبراطورية في مجال البناء عن والدها. قامت في العام ١٩٩٧ ببيع جزء من أسهمها لشقيقتها بقيمة ٨٠٠ مليون دولار، وانطلقت لتأسيس شركة أوميغا كابيتال، والتي أصحبت واحدة من أكبر الشركات في أوروبا، وهي الشركة الإسبانية الوحيدة التي تتربع على عرش الشركات الأفضل أداءً عاماً تلو الآخر. تعرف بابتعادها عن الإعلام والمناسبات الاجتماعية، وتواضعها في أسلوب حياتها.

أوبرا وينفري

العمر: ٦٢عاماً

الثروة: ٣بلايين دولار


الإعلامية الشهيرة التي تعرف «بملكة البرامج الحوارية» حققت ثروتها بنفسها. تملك شبكتها الإعلامية الخاصة، وهي عضو في مجلس إدارة شركة «هاربو برودكشين». تعرف بأعمالها الخيرية حول العالم، وقد لعبت دوراً كبيراً في تعديل الصورة النمطية المفروضة على النساء الإعلاميات.

فيليز شانيك

العمر: ٤٩عاماً

الثروة: ٣بلايين دولار

التركية فيليز شانيك ورثت إمبراطورية عن والدها. العائلة التركية هذه تعمل في مجال الإعلام والاستثمار والسياحة. شركة «دوغوس هولدينغ»، التابعة للعائلة تعمل أيضاً في مجال الموضة، وتملك عقوداً حصرية مع أفخر ماركات الملابس مثل إمبريو أرماني، لورو بيانا وغوتشي. ورغم كل الثراء والنجاح إلا أنها تفضل عدم الظهور في الإعلام، بل يعرف عنها بأن تعمل خلف الكواليس، وتعد الأكثر دعماً لقضايا المرأة في تركيا.

آنا ابراموفيتش

العمر: ٢٤عاماً

الثروة: ٣,٤بليون دولار


ابنة رومان إبراموفيتش رجل الأعمال الروسي ومالك نادي تشيلسي الإنكليزي. باستثناء هوايتها في جمع الأعمال الفنية والاحتفال مع كبار النجوم وشراء المنازل، لا يبدو أن آنا تقوم بأي عمل فعلي. ومن المؤكد أنه في حال وفاة والدها فإن ثروتها سترتفع بشكل هستيري، وقد تصبح أثرى نساء العالم بلا مجهود يذكر.

إليزبيث هولمز

العمر: ٣٢عاماً

الثروة: ٤,٥بليون دولار


الأميركية إليزابيث هولمز هي أصغر بليونيرة في العالم، وقد حققت ثروتها بفضل عملها وابتكاراتها. حالياً هي المدير التنفيذي لشركة ثيرانوز، وهي شركة اختبارات للدم أسستها عام ٢٠٠٣، وكانت تبلغ التاسعة عشرة من عمرها حينها. الشركة أسست على براءة اختراعها لتشغيل ٣٠ معملاً لاختبارات الدم المأخوذة من الأصابع باستخدام علم المواءمة الدقيقة، أو تقنية المختبر على رقاقة وهي أسرع وأرخص من تقنيات المعامل التقليدية. تملك هولمز أكثر من ١٨ براءة اختراع داخل أميركا و٦٦ خارجها.

شارلوت كاسيراغي

العمر: ٢٩عاماً

الثروة: ٥,٧بليون دولار


 
هي الطفلة الثانية لأميرة موناكو كارولين وستيفانو كاسيراغي وحفيدة الأمير رينيه. رغم كونها تحمل شهادة في الفلسفة من جامعة السوربون؛ لكن شارلوت تعمل في مجال الصحافة والتمثيل . فارسة شاركت في عدد من البطولات العالمية، وهي الوجه الإعلاني لماركة غوتشي للملابس الخاصة بالفروسية.
 
إيشا أمباني
العمر: ٢٥ عاماً
الثروة: ٢٧ بليون دولار

هي ابنة رجل الأعمال الهندي موكيش دهيروبهاي أمباني، الذي يعتبر واحداً من أغنى رجال العالم، وأكثرهم نجاحاً، وتعتبر شركته أكبر شركة هندية لناحية قيمتها السوقية. تخرجت بجامعة ستانفورد، وتحمل شهادة في علم النفس. تمارس رياضة كرة القدم، ويعرف عنها بأنها عازفة بيانو بارعة.

أليس والتون
العمر: ٦٦ عاماً
ثروتها: ٣٤,٤ بليون دولار


ابنة مؤسس سلسلة متاجر وول مارت سام والتون، ورغم كونها واحدة من ٤ ورثة للشركة هذه، إلا أنها لم تلعب يوماً دوراً فعالاً في إدارتها. اهتمامها انصب على جمع الأعمال والتحف الفنية، وقد افتتحت في العام ٢٠١١ متحفاً عرضت فيه ما تملكه من تحف ولوحات نادرة. تبرعت مؤخراً بأسهم تملكها في شركة العائلة تقدر قيمتها بـ٣,٧ مليون دولار لجمعية وول مارت الخيرية. أي أنها نقلت ملايينها من جيب إلى آخر تحت صفة «الأعمال الخيرية»

أخبار ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى