أفادت تقارير إخبارية، اليوم الجمعة، بمقتل 15 مسلحًا وإصابة 25 آخرين في قصف جوي للجيش المصري استهدف تجمعا لعناصر تكفيرية جنوبي رفح.
وتصاعدت حدة أعمال العنف واستهداف قوات الأمن في شمال سيناء وبعض المحافظات من قبل متشددين، منذ عزل الرئيس الأسبق محمد مرسي في يوليو 2013، ما أسفر عن مقتل مئات من رجال الجيش والشرطة.
وأعلنت جماعة “أنصار بيت المقدس” المتشددة التي تنشط في شمال سيناء، والتي غيرت اسمها إلى تنظيم “ولاية سيناء” عقب مبايعتها لتنظيم “داعش”، مسؤوليتها عن عديد من الهجمات.