نون – وكالات
أعلن رئيس الهيئة العامة للرياضة السعودية الأمير عبد العزيز بن تركي الفيصل، إن ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، أقر 2.5 مليار ريال، دعما للأندية، مشيرا إلى أن ذلك يفتح آفاقا جديدة للرياضيين في المملكة.
🎥 سمو الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل لحظة الإعلان الكبير عن دعم الأندية الرياضية بمجموع 2.5 مليار ريال #استراتيجية_دعم_الأندية pic.twitter.com/UMTIzFOLrj
— الهيئة العامة للرياضة (@gsaksa) July 20, 2019
سمو الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل: وجدت كل الدعم من سمو ولي العهد، فقد فاجأني بقوله ” الدعم سيستمر وسيتواصل وطلب أن يكون ذلك وفق حوكمة تسهم في تنظيم العمل الإداري والمالي” pic.twitter.com/12hI5snT8M
— الهيئة العامة للرياضة (@gsaksa) July 20, 2019
سمو رئيس مجلس الإدارة :”سيدي ولي العهد كان حريصاً رغم مشاغله على متابعة هذه الاستراتيجية بما يضمن تحقيق أفضل معايير الحوكمة في الأندية، إلى جانب نشر الألعاب المختلفة وجذب المستثمرين وزيادة الفرص الوظيفية” pic.twitter.com/SDip2IZUI3
— الهيئة العامة للرياضة (@gsaksa) July 20, 2019
وقال تركي الفيصل، في سلسلة تغريدات عبر الصفحة الرسمية للهيئة العامة للرياضة على « تويتر»، ولي العهد كان حريصا رغم مشاغله على متابعة هذه الإستراتيجية بما يضمن تحقيق أفضل معايير الحوكمة في الأندية، إلى جانب نشر الألعاب المختلفة وجذب المستثمرين وزيادة الفرص الوظيفية».
سمو الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل: باسم كل الرياضيين أشكر مولاي خادم الحرمين الشريفين وسمو سيدي ولي العهد على هذا الدعم وهذا الاهتمام للقطاع الرياضي#استراتيجية_دعم_الأندية pic.twitter.com/bOKuQdmxWE
— الهيئة العامة للرياضة (@gsaksa) July 20, 2019
سمو رئيس مجلس الإدارة: “الدعم موجود، والاستراتيجية مدروسة، والآن حان وقت العمل للأندية لتحصل على دعم بمبالغ إضافية وتعمل على استدامتها ماليّاً وادارياً”. #استراتيجية_دعم_الأندية pic.twitter.com/zNLfYUuvpG
— الهيئة العامة للرياضة (@gsaksa) July 20, 2019
وتابع الفيصل: «وجدت كل الدعم من ولي العهد، الذي فاجأني بقوله إن الدعم سيستمر وسيتواصل»، مضيفا: «طلب أن يكون ذلك وفق حوكمة تسهم في تنظيم العمل الإداري والمالي».
وذكر موقع الهيئة العامة للرياضة أن تعزيز الحوكمة من أهداف إستراتيجية دعم الأندية من أجل الحفاظ على الاستقرار الإداري لها، وتقليل اعتمادها على الغير، مشيرا إلى أن ذلك يساهم في القضاء على العجز المالي وتقليل الفجوة ما بين أهداف واستراتيجيات الأندية والنتائج، التي تحققها.