وبحسب “cnn” فإن الكواكب العشرين تتيح أفضل الفرص الممكنة للعثور على مواقع مفترضة للكائنات الفضائية، كما أكد مشروع “كيبلر” وهو مرصد جرى إطلاقه منذ أعوام عدة لتبين ما إذا كانت هناك حياة في مجرة درب التبانة.
وبحسب العلماء،
وذكرت صحيفة “إندبدنت” أن المناخ في الكواكب المستكشفة لا يختلف كثيرا عن نظيره في الأرض، لكن السنة أقصر مدة فيها في الغالب.
ومن بين أكثر تلك الكواكب إبهارا للعلماء، كوكبٌ جرت تسميته بـ”KOI-7923.0″، إذ تكتمل السنة فيه خلال 395 يوما، كما أن مساحته تقارب 97 في المئة من مساحة الأرض.