تمسكوا بكتاب الله القرآن الكريم ونبذوا الفتنة التي ظهرت من بعد وفاة محمد رسول الله عليه أفضل الصلاة والسلام بما سميت بالخلافة التي أدت إلى الفرقة والصراعات والغزو والقتل وسفك الدماء والسبي وتجارة الرق والعبيد ونكاح الجهاد.
هذا واقع المسلمون تناحر المذاهب والفرق والأحزاب منذ فتنة الأمويين والعباسيين والفاطميين حتى العثمانيين ومن خلالهم الوهابيين والإخوان والسلفية وداعش والنصرة حتى يومنا نجد ما يسمي بهيئة تحرير الشام الإرهابية من أول حرف إلى آخره.
كلاهم يربو إلى النفوذ والسلطة والحكم باسم دين أبوهم وأجداهم وساداتهم وكبرائهم من التراث العفن شيعة وسنة من بلاد الفرس مرورا بالرافدين إلى بلاد الشام حتى بلاد القبط المتمسكة بترابهم الوطن الأم ألا وهي مصر.
بسم الله الرحمن الرحيم (وقالت اليهود ليست النصارى على شيء وقالت النصارى ليست اليهود على شيء وهم يتلون الكتاب كذلك قال الذين لا يعلمون مثل قولهم فالله يحكم بينهم يوم القيامة فيما كانوا فيه يختلفون) صدق الله العظيم
إعلامي بلبدة
t – F اشترك في حسابنا على فيسبوك و تويتر لمتابعة أهم الأخبار العربية والدولية