نون والقلم

حسين حلمي يكتب: الأمثال الشعبية

حياتنـا مليئـة بالأمثـال الشعبية التي تمـد النـاس بخبـرات مـا سـبقوهم – إلا أن بعضـنـا يعلـم الحكمـة ولا يعمـل بـهـا – فالأمثـال الشـعبية مـا هـي إلا جملـة قصيرة بليغـة متوارثـة عبـر أجيـال، سـهلة التـداول بـين نــــاس، جـاءت تعبيـراً عـن تجربـة لفـرد أو مجموعـة، فخرجـوا منهـا بنتيجـة تـم تلخيصـهـا فـي عبـارة لتنتشـر بـيـن النـاس بسـرعة وتتـوارث فتصـبـح نتـاج لتـدخلات التـاريخ بمعنـى المكــان والعـادات التقاليـد.

مـن ثـم تـعـد الأمثـال هـي أخبــار النــاس العـاديين أستطيع أن أقـول أن الأمثـال مـثـل «الفلـين» لا تغـرق فـي البحـر، تـراث، وقـد تـأتي الأمثـال فـي صـورة عبـارة قصيرة بليغـة أو قالـب «كوميـدي» هـذا لا يعيـب المثـل أو الحكمـة منـهـا علـى سـبيل المثـال حكايـات جحـا الضـاحك ونـوادره، الفكاهـة التـي لا يسـتطيع الناس تحمل مسئولياتها.!!

لم نقصد أحد!!

للمزيد من مقالات الكاتب اضغط هنا

 

t –  F اشترك في حسابنا على فيسبوك و تويتر لمتابعة أهم الأخبار العربية والدولية

زر الذهاب إلى الأعلى