نون–وكالات
أكدت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، فيديريكا موجيريني، أن الاتحاد يستعد لفرض عقوبات جديدة على مسؤولين من قوات الأمن الفنزويلية تورطوا في انتهاك حقوق الإنسان.
وأوضحت أن وفاة رافايل أكوستا في الحبس بتهمة المشاركة في محاولة انقلاب “مثال صارخ على تدهور الوضع في البلاد في ظل حملة أمنية تشنها حكومة الرئيس نيكولاس مادورو”.
وأشارت في بيان: “الاتحاد الأوروبي على استعداد للعمل لتطبيق إجراءات محددة تستهدف عناصر الأمن المتورطين في التعذيب وغيرها من انتهاكات حقوق الإنسان”.